يعرف وادي فاطمة بوفرة مياهه وخصوبة أراضيه؛ إذ نجده يضمّ عدداً لا بأس به من القرى، إلا أنّ أشهرها هي قرية الجموم، واهتمّت المملكة بالوادي ومجرى نهره، فبنت سدا عليه في 1405، ويعرف باسم سد وادي فاطمة.
والوادي عبارة عن أرض منخفضة تزخر بالينابيع والآبار، ويمتد إلى الشرق والشمال الشرقي لمسافة 4 إلى 5 ساعات من المشي. وتدعى النقطة الأبعد منه غربا "مدوه"، وتقع في الجهة الغربية المزارع الرئيسية، وإلى الشرق لا يزرع إلا في أماكن قليلة فقط، وهناك سهل يبلغ عرضه عدة أميال غطته الجنبات، وتحيط به من الجانبين تلال منخفضة جرداء أو أرض مرتفعة.
أما سبب التسمية بـ«وادي فاطمة» فإنه يرجع إلى 5 فاطمات ذكرهن المؤرخون الأوائل، هن: فاطمة بنت سعد الخزاعية، أم قصي بن كلاب (جاهلية)، وفاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم (المثبت صحته)، وفاطمة الخزاعية (الطبيبة)، وفاطمة بنت الشريف ثقبة بن رميثة، وفاطمة الطبرية.
والوادي عبارة عن أرض منخفضة تزخر بالينابيع والآبار، ويمتد إلى الشرق والشمال الشرقي لمسافة 4 إلى 5 ساعات من المشي. وتدعى النقطة الأبعد منه غربا "مدوه"، وتقع في الجهة الغربية المزارع الرئيسية، وإلى الشرق لا يزرع إلا في أماكن قليلة فقط، وهناك سهل يبلغ عرضه عدة أميال غطته الجنبات، وتحيط به من الجانبين تلال منخفضة جرداء أو أرض مرتفعة.
أما سبب التسمية بـ«وادي فاطمة» فإنه يرجع إلى 5 فاطمات ذكرهن المؤرخون الأوائل، هن: فاطمة بنت سعد الخزاعية، أم قصي بن كلاب (جاهلية)، وفاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم (المثبت صحته)، وفاطمة الخزاعية (الطبيبة)، وفاطمة بنت الشريف ثقبة بن رميثة، وفاطمة الطبرية.